الحب في الله

بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله


موضوع اكثر من رائع يامها

وماشاء الله على هذه الابيات الرائعة الحكيمة


إذا المرء لا يرعـاك إلا تكلفــا * * * فدعه ولا تكثر عليه التأسفــــا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة * * * وفي القلب صبر للحبيب ولو جفـا
فما كل من تهـواه يهواك قلبـه * * * ولا كل من صافيته لك قد صفــا

إذا لم يكـن صـفو الود طبيعـة * * *فلا خيـر في ود يجيء تكلفـــا
ولا خير في خِل ٍ يخـون خليـله * * * ويلقـاه من بعـد المودة بالجـفـا
وينـكر عيشا ً قد تقـادم عهـده * * * ويظهـر سرا ً كان بالأمس قد خفا
سلام ٌعلى الدنيا إذا لم يكـن بها * * * صديق ٌصدوق ٌصادق الوعد منصفا

بدعوة من الحبوبة مها
فانا اخواتي الشيماويات جميعا وعلى رأسهن ام الشيماء
وطبعا مها واخواتها
احبكن في الله حبا فوق التصور والله يشهد على هذا

وهذا الحب يجعلني اجتهد في طاعته حتى انال رضى الله ويجمعني باخواتي في ظله يوم لاظل الا ظله بصحبة الحبي صلى الله عليه وسلم

احبكن واتمنى من الله ان يجمعني بكن ان لم يكن في الدنيا ففي الاخرة في جنة الفردوس الاعلى

وشكرا مها الحبوبة على هذه الدعوة الجميلة وهذا الموضوع الطيب الذي يستحق التثبيت



احبكم جميعا

والله يازوزو ردك اعجبنى جدا ونحس بيك اكثر وانا نقراء فى الموضوع قلت والله يستحق التثبيث
ماشاء الله عليك يامها اختيارك للمواضيع دائما رائعة
ولا تحزنى انى احيك فى الله وكل العضوات اصبحتو جزء كبييييييييييييييييير لايتجزى فى قلبى

ااناا نحبك اكتر ياغاليييييين



موضوعك ابادع

جعلنا الله كلنا أخوات متحبين فى الله

وجمعنا دنيا وأخرة

مشكورة أم خالد على الموضوع الرقيق الدى ينبع حب فى الله

فهذه المحبة يجب أن تكون خالصة لله لا يراد بها إلا وجهه الكريم، حب خالٍ من أي غرض، خال من شوائب الدنيا، حب لا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة عظيمة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو مصلحة قائمة، بل يقوم على التقوى والصلاح، ويولد ويكبر في طريق الإيمان والإحسان، فبحب الله ورسوله نحب، وببغض الله ورسوله نبغض.
فالحب لله هو الحب للمؤمن من أجل دين الله وطاعته وامتثال أوامره لا لمصلحة دنيوية أو قرابة.


أحبكن في الله جميعا واحبك من احببتني فيه وجمعني واياكت في جنة خلده موضوووووووع رائه ويستاهل التثبيت اكيد

بوركت على هذا الطرح الطيب والمعلومات المفيدة ياختى ام خالد

-قيل للأمام أحمد:كم بيننا وبين عرش الرحمن قال:دعوة صادقة..فاللهم لي أخوة كالدر المنثور يفضون لي بهجة وحبور فأسكنهم اللهم في جنة وقصور وضاعف لهم الآجو وجمعني بهم على منابر من نور..



-كم بي من الشوق يحدوني لرؤيتكم لمبسم صادق بالحب قد نطقا لأخوة لم يزل قلبي يحن لهم لهم فؤادي بنض الحب قد خفقا كنا جمعيا وحب الله يجمعنا والصدق رمزاً لنا كالغيم إذا برقا



-إلهي لي رفقة أتذكرهم كلما نبض الفؤاد ولست أرهم فأسعدهم وفي جنتك أسعدهم

بوركتى على طرحك فالخوة فى الله هى زاد لمن يريد الجنة ونعيمها

(الحب في الله ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم
د/ خالد سعد النجار

* ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله والمعاداة في الله , والحب في الله والبغض في الله عز وجل ) ( صحيح الجامع 2539)
والمراد بالحب في الله أي لأجله وبسببه , لا لغرض آخر كميل أو إحسان , ففي بمعنى اللام المعبر به في رواية أخرى . لكن [في] هنا أبلغ , أي الحب في جهته ووجهه كقوله تعالى { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } العنكبوت69 أي في حقنا ومن أجلنا ولوجهنا خالصاً

* ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما , وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله , وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار ) رواه البخاري 6941
قال القاضي : المحبة ميل النفس إلى الشيء لكمال فيه , والعبد إذا علم أن الكمال الحقيقي ليس إلا لله وأن كل ما يراه كمالاً في نفسه أو غيره فهو من الله وإلى الله وبالله لم يكن حبه إلا لله وفي الله , وذلك يقتضي إرادة طاعته , فلذا فسرت المحبة بإرادة الطاعة واستلزمت إتباع رسوله صلى الله عليه وسلم

* ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... ) رواه البخاري1423 ومسلم